وداعا أستاذي! تمت مراسيم توزيع الشهادات و توديع الطلبة لأساتذتهم في جو رسمي و احتفالي.
|
|||
لم يتوقع الطلبة مثل هذا الكم من المشاعر و العواطف النبيلة خلال مراسيم توزيع الشهادات، مثلما تشهد لنا إحدى المتخرجات من الماستر: " لقد كان و لابد من الافتراق عن الكلية التي قضينا فيها سنوات عديدة من حياتنا في جو من المرح و الجد، |
|||
و لقد رافقنا طيلة السنوات التي قضيناها هنا و التي تقدر بخمس سنوات على الأقل أساتذة و موظفين بيداغوجيين، و بالتالي أبت الكلية إلا و أن تودعنا بطريقة جد لائقة مبتعدة عن الطريقة المبتذلة العادية ذات الجو الباهت!"- أتقدم بشكري إلى جامعتي التي أعطتني الفرصة لمغادرتها بكرامة. |
|||